السبت 27 تموز 2024 | 2:22 مساءً بتوقيت دمشق
ظــــلّ

في هذا الآنكلٌّ منشغلٌ بما هو فيهِالفتاة التي تتنفّس من حنجرتها الموت اثناء..

ظــــلّ

لم تكن الموجة تقصد الشاطئ ولا البحر أن يطغى على اليابسة هكذا ارتبطا ببعضهما..

ظــــلّ

هذه هي حقيقتي أيّتها الشجرة المنعزلة في (سينيرغيتي) الوحشيّة؛حيث عند وجه الصباح..

ظــــلّ

وحدَها طرقاتُ الشّامِ تعرفُنيترتدي صوتَ الحنينِ والموتِ المُصفَّرِ اللون،مررتُ..

ظــــلّ

الآنيمكن أن أعزّي لهفتيبفقدانِ الذاكرةعلى هذه المساحة الشاسعة من الفراغلا تبصرُ..

ظــــلّ

موجةٌ من الأزرق تعبُرني، كلّما ناشدتُكَ.فأقلّب الغيومَ، كمن يسعى -بيأس- للبحث..

ظــــلّ

أكشطُ عن جسدي آثارَ العصورِ السابقة.السكينُ بمقبضٍ من عظمِ عضاءةٍ كانت تصلّي..

ظــــلّ

الحياة: حبلٌ مهترئ يسقطك في قعر الموت!*الموت: سؤالٌ فلسفيٌّ "وجودي"والله عاجزٌ..

ظــــلّ

قالوا: هو الإنسانُ يصبح سيّداوله الحضارةُ.. أو له أن يُفسداكُتِبَ البقاءُ..