يخضع النص الشعريّ في ثقافتنا السوريّة خصوصاً والعربيّة عموماً؛ بشكل أو بآخر..
أهمّ بكتابة عمل يعيش أبطاله في القرن السابع عشر الميلاديّ، وهنا بدأتُ أسأل نفسي..
تغرّد شاعرة عن أجواء المؤامرة الكيديّة ضدّ المنتج الجديد والأصوات الجديدة،..
هل يحقّ "للشاعر" أن يكون نذلاً؟هذا التساؤل هو بمناسبة الهيصة "الدراموصحفجية"..
مرّت القصيدةُ العربيّة بالعديد من التحوّلات منذ عهد امرئ القيس إلى يومنا هذا..
يبدو أنّ قساوة النصّ القرآني في وصف الشعراء "الغاوون (...) في كل وادٍ يهيمون"..
يعترف أيّ شاعرٍ أو مهتمّ بالشعر أنّهُ غير قادرٍ على متابعة كلّ ما يصدر عن مختلف..
ربّما من الصّعب جوهريًّا تكرار حالات أدبيّة وفنيّة من حيث حجم الموهبة الواضحة؛..
قد لا تكون المجّانيّة والارتجال هما الصفتان الأكثر دقّة لما سنذهب، أو سنحاول..
(لا أظنّه العنوان الأكثر صلاحيةً من حيث الدّقّة والشّمول معاً، ولكنّه الأقرب..
إذا كنّا نريد البحث في بعض الروابط السحرية التي تجمع بين الشعر والفنون الأخرى..
أظنها حقائق إلى حد ما:حتى المنابر التي تعنى بشؤون الشعر تبدي تحيّزاً للدراسات..