أنا السمكة..أغمض عيني..فأنسى ما رأته عيني الأخرى، منذ ثوان..أنا الشجرة..يتفرّع..
تحرّض الجدران الافتراضية عبر شاشات آلاف السوريين، المخيّلات النائمة على ارتجال..
1-وللقهر طعم أيضًا..ليس مرًّا.. كما وصفوه..ولا حلوًا كالسكّر..له طعم الفراغ!وسكو..
لا أستطيع أن أقدّر كم ينسحب الفن التشكيليّ على الشعر نقديًّا، ولكن عبارة قالها..
كان من الضروري للغاية، الاستماع لضجيج القلب وحماقات الانتظار، وكأنّ بلاهة..
1-بيدَيّ.. أعصر قلبي كبرتقالة.. حُبُّه الحلوُ يتدحرج قطرة قطرة على مرفقيّ..كالند..
ربّما لم ننتبه إحصائيًّا إلى مجموعة "اللايكات" التي تتبع كل مجهود شعريّ يظهر..
1-دَعني أُحبُّكَ على مهلٍ.. لا تتعجّل..وقتُنا دَهرٌ..فاصلٌ مُستقطعٌ بين طلقتين..
أحاول أن أكتب ما أعتقد أنّه "شعر" هذا لا يعني أنّي أفهم كثيرًا في تقدير المواقف..
التناسل على أشدّه، يطلقها السوريّون نشيدًا يوميًّا مع ترّهاتهم التي لا تنتهِ،..
بلا أدنى شك أنّ للجميع الحقّ بالتعبير، بكلّ أشكاله وصوره ومواضيعه، والتّساؤلات..
1-في دمشقَ..يمرّ الله حافيًا.. وحدها عباءته تحرّكُ غبار الطرقات المسدودة..لمسة..